"الخبر7".. لا تترددوا في طلبه طيلة الأسبوع من الأكشاك

عدد جديد من "الخبر7"، هذا الجمعة وطيلة أيام الأسبوع، بمواضيع دسمة، في عديد المجالات.

الزميل بن أحمد عاد إلينا بملف ثقيل، نقل فيه واقع السياحة الصحراوية التي أصيبت في مقتل، ومعها مئات العائلات التي كانت تقتات من هذا النشاط، في هذه الفترة بالذات، غير أن فيروس كورونا "قضى" على النشاط وأصحابه، وعلى قوت من كانوا يقتاتون منه.. في الملف نداءات استغاثة من مهنيي القطاع للسلطات العمومية للنظر إليهم بقليل من الإهتمام  خاصة في هذه الظروف الإستثنائية.

اذا كانت هذه صورد سوداء، فإن الزميل غمري ، رسم لنا صورة جميلة عندما غار بنا في "غار جماعة" ببوحمدان في ولاية قالمة، ودعانا لنقضي معه خمس ساعات بين الأنفاق والصخور وكنوز الطبيعة الإلهية الساحرة.

في العدد أيضا، وكالعادة الملحق الثقافي الذي خطّ فيه الزميل حميد عبد القادر مقالا جدير بالقراءة في عطلة نهاية الأسبوع الى جانب فتح المجال لكتاب شباب في ركن "عرّف كتابك ...." ومساهمات أخرى من أهل الاختصاص.

الزميل زهير شارف، وفي ركن "متابعة" توقف على أهم حملات المقاطعة في التاريخ المعاصر، وذلك على خلفية حملة مقاطعة المنتجات الفرمسية تنديدا بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، المسيئة للإسلام، فيما نقلنا الزميل بوطلاعة في رحلة فيها الخير والبركة، وفيها ايضا صور الغبن والعوز والفاقة والحرمان، بمناطق ظل في ولاية ميلة، وصلتها جمعيات خيرية، لتقديم ما جاد بها خيرون محسنون.

أما الزميل لحمر جلول فنقل لنا في بورتريه ما قام به الفقيد الدكتور بوشريعة محمد، المعروف بـ "طبيب الفقراء" الذي بكته الأرامل والفقراء والأيتام في غليزان، وهي الذي تمسك برمزية الكشف الطبي وكان متفقا مع صيدلي لصرف الدواء مجانا للغلابى.

في جانب القصص الاجتماعية المؤلمة يعود بنا الزميل عكور بقصة مرعبة في ركن "المحقق" وكيف نفذت الشابة العروس "جويدة" جريمة نكراء بكل برودة دم.

أما الثنائي الرياضي هارون شربال وزهير شارف، فعادا لنا الأول بموضوع عن مشاهير الرياضة في العالم ممن احتضونا القضية الفلسطينية، في وقت راح طابور التطبيع مع دولة الكيان الصهيوني، يزيد، خاصة بعد القرار الأخير للمغرب، وقبلة دول عربية أخرى ، فيما فصّل لنا الزميل شارف أهم لقاءات الدوريات الأوربية المقررة الأسبوع القادم. فقراءة ممتعة، و"الخبر7" تجدونه متوفرا في الأكشاك، فلا تترددوا في طلبه من صاحب الكشك إن لم يكن معروضا في الواجهة.

اقرأ من المصدر